رواية مهووس بك يا صغيرة كاملة pdf تحميل 2022
ملحوظة : اذا تم توجيهك الى موقع اخر غير موقع التحميل قم بالرجوع مرة اخرة واضغط على رابط التحميل وسيتم توجيهك الى موقع التحميل الحقيقي
نستعرض لحضراتكم فى هذه المقالة تنزيل وتحميل رواية مهووس بكى ياصغيرة
بقلم الكاتبة رونا فؤاد
نبذة من الرواية
بداخل تلك الفيلا الانيقه خلف مكتبه جلس أدهم زهران رجل في السادسة والثلاثون من عمرة جاد حازم لدية تلك النظرة الحادة لعيونه السوداء القاتمه التي تنفذ لاعماق كل من يقف امامه بالإضافة لهالته الرجولية الطاغية….انه احدي اقطاب صناعة السيارات و رجل أعمال منذ أن كان في العشرون من عمره بعد ان تولي شركة والده الصغيرة لتجارة السيارات ليحولها لمجموعه شركات بالإضافة لأعمال اخري ….. كان جالس خلف مكتبه ناظرا بتركيز شديد لتلك الأوراق امامه دون أن ينتبه لتلك المرأه التي فتحت الباب ووقفت تتطلع اليه قليلا قبل ان تقترب بخطوات واثقة من مكتبه…..انها شيري الخولي زوجته منذ بضعه أعوام في الثلاثون من عمرها جميلة وانيقة للغاية حاكت شباكها حوله منذ أن تعرفت عليه باحدي الحفلات التي كانت تحضرها برفقه والدها عماد الخولي احد الدبلوماسين السابقين.. بالتاكيد كان صيد ثمين لها فهو رجل أعمال وسيم ومعروف يمتلك ملايين حاولت كثيرا التقرب اليه ومن حسن حظها انه كان مقرر الاستقرار فتزوجها لتمر بينهم بضعه سنوات ببرود وبنفع متبادل فهو يمنحها كل ماتريد من ثروته وهي جسد جميل يمتعه وقتما يريد خاصة وهو من الرجال الملتزمين فالبرغم من كثرة الإغراءات حوله من أجمل الفتيات والنساء الا انه معروف بالتزامه وقد كانت تلك النقطة بصالح شيري التي بعد زواجها منه ضمنته بحياتها فهو لن يركض لاخري ابدا فالبرغم من انها تعي جيدا انه لايكن لها الحب الاانه ايضا لن يبحث عنه عند اخري وقد كانت تلك النقطة التي حسدتها عليها صديقاتها المقربات وكيف لا وهي تمتلك ذلك الزوج المثالي بكل شئ وهو بالتاكيد لم يكن كذلك فهي تعرف جيدا بعصبيه وقسوته وايضا برودة الشديد ونالها الكثير من تلك العصبيه والقسوة والتي تظهر بأقل موقف ولكنه كان دائما مايعوضها….. فهو قد عرف بأن مفتاحها تلك الهدايا الباهظة وزيادة رصيد حسابها بالبنك لذا لم يكن يقلق من إخفاء غضبه اوقسوته عنها….
… رفع ادهم راسه فور سماعه لصوت كعب حذائها وقد تهادت بخطواتها المتمايلة بثوبها الاسود القصير الذي يبرز جمال جسدها المثير. … توقفت امامه ومالت ناحيته قائلا بدلال وهي تمرر يديها علي كتفه بنعومه : اية ياحبيبي مش كفاية شغل بقي
تجاهل ماتفعلة وعاد للنظر في حاسوبة قائلا ببرود: عندي شغل ياشيري مش فاضي
قالت بضيق: يعني انت جايبني من الغردقه وخليتني اسيب اصحابي ياادهم عشان تقولي مشغول
زفر بحدة : وهو انتي مشبعتيش سفر مع صحابك
هزت كتفها ببرود قائلة : وانا ورايا اية
هتف بحدة : ماهو ده اللي انا جبتك عشانه
لازم يكون وراكي حاجة
تحميل الرواية كاملة
اضغط هنا للتحميل