روايةرواية مصرية

رواية بين طيات الماضى – رواية سليم ومليكه pdf كاملة

رواية بين طيات الماضى - رواية سليم ومليكه pdf كاملة

ملحوظة : اذا تم توجيهك الى موقع اخر غير موقع التحميل قم بالرجوع مرة اخرة واضغط على رابط التحميل وسيتم توجيهك الى موقع التحميل الحقيقي

نقدم لكم رواية سليم مليكة او بأسم اخر
رواية طيات الماضي pdf
نبذة من الرواية
في أحد الأبراج السكنيه تحديداً في شقة يبدو عليها الثراء علي عكس حالة ساكنتها تماماً
إبتسمت مليكة للطفل الصغير الذي هدهدته حتي نام……مسحت علي جبهته البيضاء برقة و حنان فهو أهم ما لديها في الحياة ومن أجله يمكن أن تفعل أي شئ……..وراحت تفكر أنها لم تعد تتحمل المزيد…….. إذا أستمرت كلفة المعيشة بالإرتفاع فستصل لحائط مسدود فمراد يكبر وتزاد متطلباته ومدخراتها لم تعد تكفي حتي وإذا إستطاعا تدبر أمرهما فابالتأكيد ستنفذ بعد وقت قليل ولا تستطيع إيجاد عمل في هذه الأوقات يمكن أن يسد كافة إحتياجاتهما
وضعت وجهها بين كفيها وغلبتها دموع الإحباط ماذا ستفعل؟؟ وماذا يمكن أن تفعل؟؟ لو أن تاليا لا زالت حية!! لو أنها لم تمت وهي تلد صغيرها ؟؟
لكانا علي الأقل سعتا الأن لطلب مساعدة والد الطفل……..ولكنها ماتت…. و حتي هذا لا تستطع فعله فهي لا تعرف من هو والد ابن شقيقتها
تنهدت في سخرية أ يعقل هذا ولكنها سخرية الحياة فقد قررت تاليا أن تجعل خبري زفافها وحملها مفاجأة لمليكة حينما تعود الي القاهرة
لو أن تاليا لم تترك إسبانيا وتعود بمفردها لأجل تلك الشركة اللعينة لو أنها بقيت بجوارها لما حدث كل هذا ولبقيت تاليا حية ولم تمت لو أن ؟؟….. لو أن؟؟ …..لو أن؟؟….
كم من المرات رددت هذا السؤال في السنوات القليلة المنصرمة وأين ااوصلها كل هذا؟؟؟ الي لا شئ……ولكنها لن تترك مراد مهما حدث
رفعت رأسها سريعاً لسماعها طرقات قوية علي الباب…..تطلعت بقلق ناحية مراد  الذي بدأ يتحرك فلقد بذلت الكثير من الجهد لجعله ينام
وقفت قلقة لتفتح الباب قبل أن يقرر الزائر طرق الباب مرة أخري وهذه المرة بقوة أكبر
شاهدت مراد يتملل بين ذراعيها فربتت بهدوء علي رأسه ورددت بصوت طفيف
مليكة :مفيش حاجة يا حبيبي متخافش دا الباب
ولكن صوت صاحبة المنزل لعلع بخشونه عند الباب
رانيا : أنا عارفة إنك جوة يا مدام مليكة
تحميل الرواية كاملة
اضغط هنا للتحميل

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

يرجى إغلاق حاجب الاعلانات حتى نستطيع فى تقديم خدماتنا لك مجاناً شكراً لتفهمك